نظرًا لتصريح وزارة التعليم، ضمن برنامج المدى المتوسط لفترة 2018-2020، بأن الهدف هو تحسين عمليات الإدارة وزيادة تأهيل المعلمين، وكما يمكن للمؤسسات التعليمية الخاصة الاستفادة من الحوافز الاستثمارية ضمن المنطقة الخامسة في عام 2018، فتُتوقع نمواً في قطاع التعليم واستثمارات جديدة في الحرم الجامعي والمدارس وتقنية المعلومات موازاة. بالإضافة إلى ذلك، يُعتقد أن الحاجة إلى المحولات الرقمية والمحللين على منصات الصناعة 4.0 سيتم سدها بخريجي تخصص التعليم التكنولوجي.
مع زيادة استخدام التكنولوجيا في التعليم، أصبحت مفاهيم الحرم الجامعي / المدرسة الذكية أكثر شيوعًا. في هذا السياق، من المتوقع أن تكون مشاريع تطبيقات الهاتف المحمول التي تخدم التجربة الرقمية للطلاب / الأكاديميين، حلول الحرم الجامعي الخالي من الورق، استخدام الواقع الافتراضي وتطبيقات رمز QR، استخدام تكنولوجيا أمن الحرم الجامعي، إلخ. من المواضيع المدرجة في جدول أعمال قطاع التعليم في عام 2018.